أريد أن أعتذر عن ما كتبته أمس من وصايا، للشبان والصبايا، كل ما أردت توصيله هو خشيتى أن هؤلاء الشباب (من كل الأعمار) لا يستمعون بالقدر الكافى، فإذا استمعوا لا ينصتون، وإذا أنصتوا يستعجلون تنفيذ ما عندهم، لا ما وصلهم، الاعتذار واجب، مع أن حجتى أن أملى فى الناس والشباب المصريين لا ينقص أبدا، ومع ذلك فهأنذا أتبين من جديد أنه ليست هذه هى الطريقة. ...

أكثر...