نقرأ كل يوم أسماء تقدمت باستقالتها من حزب الحرية والعدالة، أصحاب الاستقالات يذهبون إلى أقسام الشرطة لتسجيل استقالاتهم حتى تكون وثيقة رسمية تعفيهم من أى مساءلة، هذا الأسلوب يذكرنى بأسلوب مماثل حدث فى عام 1977. ...

أكثر...