ثلاث سنوات تراجع فيها الخوف من فيروس الأنفلونزا القاتل. وتراجعت معه حالة الرعب من أنفلونزا الخنازير والطيور، لكن الرعب عاد بدون مقدمات، ومعه حالة ضبابية حول ما إذا كان الفيروس القاتل، هو الأنفلونزا الموسمية، أم أنه فيروس «H1N1» المعروف بأنفلونزا الخنازير. أيا كانت نوعية الفيروس فالرقم المعلن عن ضحاياه مثير للخوف، فقد أعلنت وزارة الصحة أن عدد المصابين بالأنفلونزا الموسمية بلغ 195، توفى منهم 24، وسواءً كان الفيروس أنفلونزا موسمية أم غيرها فالرقم مخيف، وهناك توقعات بزيادة العدد. ...

أكثر...