نريد من الحوار القادم مع الشباب أن يكون جادًا ومثمرًا، وليس مجرد «فض مجالس» ومحاولة استيعاب واحتواء دون الخروج بنتائج إيجابية، لنزع حالة الاحتقان السياسى والجفاء الذى لاح فى الأفق مؤخرًا بين الإدارة السياسية الحالية للدولة ورموز الشباب الذين شاركوا فى ثورتى 25 يناير و30 يونيو بعد المحاولات العبثية لشق وحدة الصف، وتشويه المشاركين فى يناير. ...

أكثر...