أعترف أننى أعانى كثرة التفكير، قبل أن أتخذ قرار كتابة، هذا المقال، عن ناشط سياسى وثورى، على الفيسبوك وتويتر فقط، لعدة أسباب من بينها، أنه لا يستحق أن أكتب عنه ولو شطر كلمة، وأنه أقوال لا أفعال، وكان يلهث وراء زملائى من الصحفيين الشبان، لينشروا له فى اليوم السابع وباقى الصحف ما يدونه على صفحاته على المواقع الاجتماعية، من أقوال ورؤى عن النضال الثورى، لعشقه الشديد للأضواء والشهرة. ...

أكثر...