جلست على الأرض تتوسل إليه تكاد تبوس حذاءه، لينهى إجراءات دخول ابنها المستشفى وإجراء الإسعافات اللازمة نزيف دم يتدفق ابنى بيموت،الحقونا الرحمة يا ولاد، مشهد من داخل مستشفى خاص انتهى بوفاة عبد الله الأحمدى -20سنة- تعرض لاعتداء من بلطجية طعنوه فى قلبه مات محمد، ضحية لغياب الأمن فى الشارع ولغياب الرحمة فى المستشفيات.عندما تعرض "محمد" للحادث توجه أصدقاؤه لأقرب مستشفى لإنقاذهاشترط المستشفى دفع 20 ألف جنيه قبل دخوله اتصل الأصدقاء بالأم التى حضرت مسرعة لترى قلب محمد ينزف ويرفض الطبيب توسلاتها، بل ويرفض أيضا تبرع زملائه بالدم إلا بعد الدفع. ...

أكثر...