منذ ثلاث سنوات، وأنا أكتب كل خميس فى موقعى بلا انقطاع ما تركه لنا شيخنا نجيب محفوظ من تداعيات ما طفى على سطح وعيه الجميل كيفما اتفق أثناء تدريباته ليده ليستعيد القدرة على الكتابة، وقد تعرفت من خلال صفحات التدريب حتى الآن (142 صفحة) بالترتيب على الكثير من الأغانى الجميلة والألحان الأصيلة بفضل التخت التكنولوجى الدائم "اليوتيوب"، وكنت كلما اكتشفت جمالاً قديمًا جديدًا، لم أكن أتصور أنه سوف يمر بوعيى، أشكر شيخى وأدعو له، وقد ظل يعلمنى ويعالجنى ويهذب حسَى حتى الآن، وإلى أن ألقاه غالبًا، كذلك أشكر هذه التقنية الكريمة وهى تتحفنى بكل هذا الطرب دون مقابل "اليوتيوب" قبل ذلك كتبت كتابًا ...

أكثر...