شبكة عراق الخير
النتائج 1 إلى 10 من 10

الموضوع: صور وبعض من تاريخ ال مهيد الملقبين ( المصوت بالعشا ) شيوخ الفدعان من عنزة

Share/Bookmark

مشاهدة المواضيع

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1

    افتراضي صور وبعض من تاريخ ال مهيد الملقبين ( المصوت بالعشا ) شيوخ الفدعان من عنزة

    الشيخ مقحم بن تركي بن جدعان بن نايف بن جغثم ابن مقحم بن تركي ابن مهيد المصوت بالعشا


    حاكم بن فاضل بن صالح بن جغثم بن مقحم بن تركي بن مهيد المصوت بالعشا هذه الصورة سنة 1919

    الشيخ تركي بن جدعان بن نايف بن جغثم بن مقحم بن تركي بن مهيد رحمه الله اللقب الذي يعرّف به هو ( مصّوت بالعشاء ) والذي أعرفه أن جده جغثم يسمى ( أبرص الرجلين ) وليس اللقب نسبة إلى البرص المرض المعروف ولكنه في أحد الأيام عندما قلّط ضيوفه على الطعام وضع غمر من الحطب على النار لكي يرون الضيوف طعامهم فشاهد أمرأة داخلة مع الضيوف وتغرف في قدر لأنها ام أيتام فوطأ على النار برجليه لكي لا يحرج المرأة فأكلت النار جلد رجليه ونبت جلد أبيض يشابه للجلد الأبرص فسمي أبرص الرجلين وبعد هذه الحادثة بدأ يطفي النار ويقلط ضيوفه بالظلام لكي يأخذون راحتهم فأطلق عليه لقب ( الظلماوي ) نسبة إلى تقليط ضيوفه بالظلام ومن ثم بدأ كل فدعاني يقلط ضيوفه على العتمة ثم بدأت قبائل العرب تقلّط الضيف كما فعل الشيخ جغثم .
    وكان جده تركي يسمى ( المحيي ) لأنه أحيا سمعة أسلافه وكذلك أطلق على أبوه جدعان لقب ( راعي الدرعا ) لأن شلفاه دائماً ملطخة بدماء الأعداء

    والشيخ جغثم هو اول من صوت بالعشا في سنين القحط والجدب وكان ينادي بالعشاء في أيام المجاعات وقد كرر أحفاده من بعدهم عمل جدهم حتى ان خدم الملك عبدالعزيز ال سعود طيب رحمه الله حينما وضعوا العشاء بالسفرة في قصر ثليم في الرياض وأخذ احدهم يصوت بالعشى قال له الملك عبدالعزيز ياولدي لا تصوت بالعشى سبقنا عليها ابن مهيد مصوت بالعشى , وهذا من حسن خلق الملك عبد العزيز رحمه الله تعالى اذ يحفظ للناس حقوقهم .
    في أواخر القرن التاسع عشر الميلادي، ولد الأمير مقحم بن تركي بن جدعان آل مهيد، الذي ينتمى إلى عشيرة الفدعان من قبيلة عنزة النجدية من ضنا عبيد، وهم بذلك أبناء عم عشيرة السبعة وولد سلمان.
    تحركت هذه العشيرة الكبيرة من نجد إلى بادية الشام في أوائل القرن الثامن عشر الميلادي، وانتشرت في شرق العاصي ومناطق حماة والمعرة، وصولا إلى بادية حلب عبر وادي السرحان، الممر الرئيسي للقبائل النجدية والحجازية المتجه إلى بادية الشام، وقد حاول والي دمشق سلمان السلحدار إبعادهم إلى أطراف نجد مرة أخرى خشية أن يكونوا طلائع أنصار الحركة الوهابية فساق عليهم جيشا من الأتراك والعرب فلم يفلح بذلك، وبعد المعركة التي حسمت لصالحهم أصبح للفدعان قوة وسلطان على تلك المنطقة، وتركزت مكانتهم بعد أن دارت بينهم وبين كافة العشائر من ضنا مسلم وشمر وغيرهم من قبائل المنطقة عدة صراعات وحروب، وقد أخذوا ود قبيلة الموالي الكبيرة ذات النفوذ بعد أن حموا أمراءها من شيوخ الحسنة القبيلة العنزية في إحدى المعارك.


    من اليمين الشيخ حاكم بن فاضل بن صالح بن جغثم والوسط الشيخ محمد بن تركي المهيد والشيخ مقحم بن تركي المهيد سنة 1913

    يرجع الفضل في نجاح الفدعان عسكريا إلى الفارس المغوار الشيخ جدعان ابن مهيد، جد الأمير مقحم وقد تقلد الأمير مقحم زمام إدارة العشيرة في العقد الثاني من القرن العشرين، ووصف بأنه من أبرز رجالات البادية الشمالية في الشام وأكرمهم وأشجعهم على الإطلاق، خصوصا في أمور الحرب والمنافسة حيث كان رأس الحربة في المعارك، والحرب الدفاعية عن حلب ضد الانجليز، كما كان ذا سلطان ونفوذ على تلك المنطقة التي كانت مسرحا لأعماله الخيرية وبطولته الجريئة، وقد صنف الأمير مقحم، تاريخيا بأنه من حركة القوميين العرب، وقد كان ابن مهيد سابقا من أعوان الفرنسيين ثم تبدلت أفكاره، ويذكر أنه عندما هاجم القائد الفرنسي «دي بوي» قبيلة العقيدات في عقر دارهم دير الزور 1920م، لاستكمال احتلال كافة الأراضي السورية، كان مقحم وقواته رأس حربة في ذلك الهجوم مناصرين القوات الفرنسية على عشائر الفرات ، وبعد أن تبدلت أفكاره استبسل في الدفاع عن مناطق حلب حينما كانت المدينة على وشك السقوط في يد الانجليز وخروج القوات التركية، فقد دخل إليها من جهة باب النيران على رأس قوة كبيرة من الفدعان، وقد كان مواليا للحكومة العثمانية التي زودته بالمال والسلاح للقيام بحراسة أطراف المدينة، وبعد ذلك انقلب على القوات التركية إثر اعتقالها فرسانا من عشيرته، وعند اقتراب القوات العربية للمدينة أمر فرسانها بمهاجمة سجون حلب، وإطلاق سراح المعتقلين فيها، وقد ذكر ذلك في كتاب «تاريخ حلب» للكاتب كامل الغزي، حينما كانت حلب على وشك السقوط بيد الانجليز، والخروج من يد الأتراك والألمان، أقبل على حلب من جهة باب النيرب طائفة من عرب عنزة الذين يرأسهم الشيخ مقحم المهيد وقد ذكر ذلك في صفحة 644. ولهذه المساعدة وتعبيرا عن مدى شكر القوات الفرنسية فقد منحته الحكومة الفرنسية وسام جوقة الشرف لعدم مهاجمته قواتها أثناء انتشارهم في دير الزور والفرات، ثم رفعت هذا الوسام إلى درجة ضابط، بعد أن حفظ الأمير مقحم حياة ضابط طيار فرنسي هبطت طائرته اضطراريا في منطقته، حيث عامله معاملة ضيف عرب، وكذلك منحته الحكومة الإيطالية وسام تاج إيطاليا للسبب نفسه في حادث مشابه لطيار إيطالي.
    الشيخ مقحم بن تركي المهيد بعد تقليده احد الانواط من القوات الفرنسية بعد ان حافظ على حيات احد الطيارين بعد سقوط طائرته في الصحراء سنة 1926

    عندما أصبح نائبا لمنطقته في مجلس النواب السوري سنة 1923م، تبدلت أفكاره تجاه فرنسا، فأخذ موقفا مؤيدا لحركة الوطنيين السوريين، علما بأن ابن عمه «الشيخ حاكم بن فاضل المهيد»، الذي كان يرأس العشيرة قبل نضوج الأمير مقحم قد وقف مع الثورة العربية الكبرى، لذلك منحه الملك فيصل الأول لقب باشا، وعندما حاول تحرير حلب من أيدي القوات الفرنسية بعد أن ترأس قضاء الرقة تعرضت عشيرته لقصف الطائرات الفرنسية فتراجع عن ذلك، وكانت الحكومة العثمانية قد منحت جد الـأمير مقحم قرى كثيرة في منطقة «جب العلي» لكي يسكنها وعشيرته إلا أنهم رفضوا أن يتركوا البادية، وهكذا أصبحت القرى والأراضي ملكا لحفيده الأمير مقحم الذي حولها مع أراضيه الخاصة، التي لا تحصى ولا تعد، إلى قلعة وحصن ملكا له ولعشيرته، وكان هناك قصره الشهير في «جب العلي» الذي كان يعتبر تحفة مليئة بجاه وعز الملوك والسلاطين، كما أنه كان من أفخم قصور ذلك العصر حيث علو البناء وزخرفة واجهته وجريان الماء في كل مكان، محاطا بالحدائق المطلة على أجمل المناظر الجبلية ومجهزا بأحدث أدوات التدفئة والكهرباء وغرف النوم والحرس والحاشية، ومواقف السيارات الفخمة التي كان يمتلكها الأمير وعائلته، وقد وزع الأمير الأراضي على أفراد عشيرته وأصبح من رموز الإقطاعيين لاتساع ملكه وأرزاقه وكثرة العمالة والزراعة في أراضيه من فلاحين وأعيان وغيرهم .


    صورة نادرة للشيخ مقحم بن تركي بن جدعان بن نايف بن جغثم بن مقحم بن تركي بن مهيد والبعض من ابناءه اثناء تكريمه بالوسام الفرنسي

    قصة كريدي الجشعمي مع الشيخ مقحم ابن مهيد

    كان كريدي الجشعمي عنده اخوه وكان اخوه عنده حلال وكان كريدي ما يساعد اخوه بشي ..
    والجشعم اهل مجالس ودواوين وقهوه ونعم بهم ..
    وكان كريدي يتسدّح في الدواوين وفي يوم من الايام راح اكريدي إلى البيت وكان الوقت صيف وكان يفرش اقبال البيت وينام وفي ذلك اليوم حس كريدي بالليل وهو نائم ان البيت ينشال وإذا بأخيه يرحل ويشيل عياله ولم يصحي كريدي من النوم وذهب اخوه ورحل وهو علي الفراش لم يحرك ساكن عرف ان اخوة توذّى منه وقرر الرحيل ورحل وخلي كريدي وهو في مقتبل العمر حوالي خمسة عشر سنه
    تقريبا وقال كريدي وين اروح وين اتوجه يكلم نفسه وقال لنفسه سوف اتوجه إلي ابن مهيد ولا كان يعرف عن ابن مهيد شي بس انه في الشمال ومشى كريدي وفي الطريق من شين الظروف تشقق الثوب الذي كان يلبسه وكل ما يصل إلي عرب يسئل عن طريق ديار ابن مهيد ويخيط الثوب المشقوق حتي انه ماعاد يقظب الخياط لما وصل لديار ابن مهيد ووصل لبيت ابن مهيد وكان يشبك البيتين مع بعض من كثرة الضيوف
    وكان في ذلك الوقت مع وصول كريدي كانت عند ابن مهيد مناسبه وكان فيها من العسكر والشيوخ وكان البيت مليان من الرجال وسلم كريدي وإذا فدعاني جالس وجلسّه بجانبه وبعد وقت بسيط من وصول كريدي إلى البيت اتو بالعشاء وإذا هم يأتون ( ام الحلق ) صينية ابن مهيد المشهوره وكانت تتسع لعدد من الخرفان وقعود وعدد كبير من الصياني الاخري..
    وقام (عليان) عبد ابن مهيد يقلط الرجال ولم يقلط كريدي وقال عليان عبد ابن مهيد اقلط ياعمي
    انت واللي معك يخاطب مقحم المهيد ..
    فرد عليه مقحم قبل ان يقلط الشيوخ والعسكر الذين عنده قال ياعليان ..
    الضيف ضيف الله مهو ضيف الهدوم ..
    فأستغرب كريدي من ان الشيخ لاحظ وجوده وكان المكان يزدحم بالناس
    فقال عليان وينه ياعمي ..
    فاشار الشيخ لكريدي فمسكه عليان ودار عليه علي الصياني ولم يجد له مكان فقال الشيخ جيبه عندي فجلس كريدي صاحب الثوب المتسخ البالي لجانب الشيوخ القبائل والعسكر وجلس كريدي وبدء الشيخ يهتم بكريدي اكثر من الشيوخ وكان يقطع من اللحم ويضعه امام كريدي وقامو الشيوخ من العشاء وبقي كريدي والشيخ مقحم فلما حس الشيخ ان كريدي قرب علي الانتهاء من العشاء .. قال له الشيخ ( ويش انت يا بناخي ) .. قال كريدي انا عاني على الشيوخ ..
    فرد عليه مقحم بمقولته المشهوره التي تدل علي الكرم الخالص والعظيم الذي يميز مقحم من الكرماء الاخرين .. قال له مقحم حنا يعنون لنا ثلاثه من الناس :

    الاول يعنا لنا واحد من الناس مالت به الدنيا نعطيه ونستره ..
    والثاني يعنا لنا من الناس شاعر نعطيه نخاف من السانه ..
    والثالث يعنا لنا فقير عيال جوعا نعطيه لوجه الله ..
    لم يقل مقحم نعطيه لوجه الله إلا للفقير ورد كريدي لشيخ وقال انا شاعر ياطويل العمر
    فقال الشيخ تري الفدعان شعار مميزين خل قصيدتك بيننا وبينك ويجيك مقسوم الله
    ورد كريدي لا يا شيخ قصيدتي طيبه قاله الشيخ انت حر ..
    فقام كريدي وقال القصيده :

    ياراكب الى منحره كنـه البـاب
    نسل عبكلـي وافيـات اشبـوره
    مدت من الرطبه وسهيل ما غـاب
    والعصر بالشنبل تحرى هجـوره
    تاخذ كلامي لمنقع الجود بكتـاب
    قاف مربع من ضميـري يفـوره
    وده لمقحم مسندي عز الاصحاب
    اللـي كلامـه ماتـردد انشـوره
    اقطع من الفولاذ وابتع من الداب
    سم وسمن دلت تقاطر اضفـوره
    ياوي طيري يوم اسميه حطـاب
    صقر صيود ونافل مـن صقـوره
    الاومع ذلـك إلـى جـاه طـلاب
    درير خلفـه واقفـات اشطـوره
    هـذا يحلبهـا وذا تقفّـاه حـلاب
    عسى الليالي ماتمـره اعسـوره
    ابن مهيد اللي علي الدين تعـاب
    يركع لربه حيـن يبـدي بنـوره
    الله يجعله عن سنا النار بحجـاب
    والجنة الخضراء يعلـه يـزوره
    ادعوا معي يااللي ترجون مطلاب
    عساه ما يحرم مجاويـز حـوره
    عذروب مقحم للحرايب والانشاب
    حلو وخاشر مع حلاتـه مـروره
    إلى رضى مقحم علي الكبد جلاب
    وان زعّل الونسه تصير مخشوره
    وان صار عند اقطيهن حزمة كلاب
    ضام العدو وارخي لوالب امتـوره
    بغوا امضاه ولاعطا شاطر النـاب
    خايف بنات وايل تنعـي بـزوره

    فرد عليه الشيخ متحمس ( انت ياكريدي بوجهي عن الفقر ما دمت طيب وانا بوجه الله ) واكرمه غايه في الكرم ..
    وقال له الشيخ تبي تعيش عندنا يا كريدي وأنا أزوجك والا تبي ربعك ..
    قاله كريدي لا ياشيخ ابي ربعي ..
    فاعطاه الشيخ اربع زوامل كل زمل محمل بما يلزم من بيت شعر وخام وموونه وامر له بمبلغ من المال ..
    وذهب كريدي إلى ربعه ونزل في راس رجم وأول رجال يجونه هو (اخوه وولدعمه) وقالو له كريدي منهو راعي البيت اللي انت عنده ..
    فقال لهم هذا البيت لي اعطانياه ابن مهيد يوم انك خليتني في المراح ..
    وخطب كريدي بنت من العرب وذهب إلى ابن مهيد واعطاه مهر البنت ..
    واربع نساء اللي تزوجهن كريدي واللي زوجه .. هو ابن مهيد


    الشيخ خالد ابن النوري ابن مهيد


    صورة الشيخ خليل بن حاكم بن مهيد وفرسانه 1931 وامه الشيخة عفرا بنت الشيخ فارس الجربا الشمري

    في صحراء الانبار وشرقي مدينة عكاشات يقع قبر الشيخ تركي ابن مهيد شيخ الفدعان رحمه الله وقد قام احد ضباط الجيش العراقي سنة 1985 بترميم القبر وبنائه وكتابة لوحه تعريفيه بالشخص المدفون بهذا القبر المكتوب عليها (قبر الشيخ تركي بن مهيد الضلماوي)

    هذه صورة حديثة للقبر من احد جوانبه

    وهذه صورة ثانية من جانب ثاني







    ارجو ان يكون الموضوع اعجبكم

    التعديل الأخير تم بواسطة المخذم الدليمي ; 11-21-2012 الساعة 11:05 AM

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. صورة تجمع حاكم بن مهيد ومحمد بن مهيد ومقحم بن تركي بن مهيد امراء الفدعان
    بواسطة ابو حيدر في المنتدى منتدى الوثائق والصور والمشجرات
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-21-2023, 11:39 AM
  2. صور نادرة للشيخ سطام بن كظعان الطيار الملقب ابو عنزة وبعض من سيرته
    بواسطة المخذم الدليمي في المنتدى منتدى الوثائق والصور والمشجرات
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 02-29-2016, 12:38 PM
  3. الشيخ فهد بيك ابن هذال شيخ مشايخ عنزة وبعض من تاريخ القبيلة
    بواسطة المخذم الدليمي في المنتدى منتدى العشائر والقبائل العراقية
    مشاركات: 9
    آخر مشاركة: 02-29-2016, 12:33 PM
  4. ابن مهيد الفدعان
    بواسطة كاظم المسعودي في المنتدى غزوات ( واحداث ) عامة
    مشاركات: 10
    آخر مشاركة: 10-07-2015, 10:51 PM
  5. صورة قبر الشيخ تركي ابن مهيد ( المصوت بالعشا ) شيخ الفدعان رحمه الله في منطقة عكاشات
    بواسطة حمدان في المنتدى منتدى الوثائق والصور والمشجرات
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 11-04-2014, 05:10 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى