شبكة عراق الخير
صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 27

الموضوع: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

Share/Bookmark

العرض المتطور

المشاركة السابقة المشاركة السابقة   المشاركة التالية المشاركة التالية
  1. #1

    افتراضي (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))





    المقدمة





    (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة )) 1FgpE.jpg
    صورة نادرة تجمع وزير الداخلية سعيد قزاز وغازي الداغستاني آمر الفرقة الثالثة



    (( سعيد قزاز ))

    أخر وزير للداخلية في العهد الملكي العراقي

    وقصة هذا الرجل ... قصة خرافية

    تحدى أقطاب الحكم الجمهوري ببسالة منقطعة النظير
    رجل شجاع مقدام رفض كل عروض الذل لكي ينحني وصعد المشنقة
    ولم يحترموا ماضيه المشرق .. وإخلاصه للعراق
    وهو الوحيد ..
    الذي شنق مرتين




    على حلقات ... نتعرف على قصته



  2. #2

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    سعيد قزاز .. في محاكمات المهداوي




    (( الحلقة الاولى ))





    من هو سعيد قزاز ؟





    وزير الداخلية في عهد النظام الملكي لفترات متلاحقة
    شخصية صارمة حازمة ولا تهاب الموت .
    في محاكمات المهداوي ( محكمة الشعب )
    حاول فاضل عباس المهداوي أهانته ولكن القزاز رفض الاهانة



    رئيس المحكمة العسكرية العليا الخاصة العقيد فاضل عباس المهداوي


    وهو صاحب القول الشهير

    (( اسكت وإياك اهانتي
    حاكمني .. ولكنك لن تستطيع إذلالي
    إنني لا أهاب الموت .....
    قمت بواجبي بوصفي إني وزير للداخلية
    أردت أن أضمن حرية العمل للراغبين فيه وحماية النظام
    وقضيت على أعمال الشغب
    ولو كنت اليوم وزيرا للداخلية لفعلت ما فعلت يوم ذاك
    فما أنا بنادم على ما كان ))



    وأنهى المرحوم سعيد قزاز دفاعه في المحكمة
    قوله الشهير :

    (( وسأصعد إلى المشنقة وسوف أرى تحت قدمي
    أناسا لا تستحق الحياة ))


    وعلى أثر ذلك وضع في زنزانة انفرادية لمدة طويلة




    إلى حلقة أخرى

  3. #3

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    (( الحلقة الثانية ))









    أحببت قبل أن أسرد قصة حياته .... أن ندخل في
    تفاصيل المحاكمة
    حتى تكون الصورة واضحة عن شخصية هذا الرجل
    وهو قيد الاعتقال ...............
    ولعل ما يغضبني حقا طريقة إعدامه ..
    هذا الرجل لم يتنازل عن مبادئه وقيمه وأخلاقه ..
    شخصية نظيفة
    لم يسرق مال الناس
    ولا انتهك أعراض الناس
    ولكنه رجل سلطة .... يطبق القانون
    بكل حذافيره
    والمؤسف حقا أن تكون نهايته بشعة جدا
    ونرى أيضا ... أسلوب رئيس المحكمة في التعامل معه



    (( النص الكامل لمحاكمة المتهم
    سعيد قزاز وزير داخلية النظام الملكي ))



    الخميس 29 كانون الأول 1958م
    الساعة العاشرة صباحا



    عادت المحكمة إلى عقد جلسة للنظر في قضية المتهم سعيد قزاز
    وأفتتح الجلسة العقيد فاضل عباس المهداوي
    باسم الله وباسم الشعب


    الرئيس : المتهم سعيد قزاز


    ( نودي على المتهم سعيد قزاز ..... وحضر القاعة ودخل قفص الاتهام )


    الرئيس : بين للمحكمة أفادتك فيما نسب أليك من اتهام

    المتهم : أعلنتم مرارا بأن حق الدفاع مقدس وباسم هذه القدسية ...
    أرجو أن تسمحوا لي بقراءة دفاعي
    من دون أن يقاطعني احد إلى أن اختتمه .

    الرئيس : تفضل

    المتهم : شكرا .... على أثر قيام الثورة
    سلمت نفسي مختارا إلى السلطات العسكرية
    بعد أن خابرت تلفونيا متصرف لواء بغداد الحالي
    ومدير الاستخبارات العسكرية
    بأنني مستعد للحضور أمامهم متى شاءا
    وفعلا وبعد مدة ساعتين حضر إلى داري ضابط عسكري
    وعدد من الجنود وأخذوني مباشرة إلى ديوان وزارة الدفاع وقصدي من هذه المقدمة ...
    تكذيب ما ادعاه المدعي العام بأنني ارتديت الملابس النسائية خوفا من القتل
    وهذا الادعاء لا نصيب له من الصحة .


    الرئيس : عوضا عن عبارة تكذيب قل تصحيح

    المتهم : إنا أخذت وعد من سيادتكم بأنه لا أقاطع .

    الرئيس : إذا طلبت أنه احد لا يقاطعك ....
    لا يعني ذلك رئيس المحكمة أن لا يقاطعك ...
    وأنت كنت تقصد الناس الحاضرين من المواطنين الكرام
    ولكن تهجمك بكلمة تكذيب هذا لا يمكن السكوت عنه
    ويجب أن يصحح ويكون تصحيح .

    المتهم : الدفاع دفاعي وبتوقيعي
    وأنا مسؤول عن كل كلمة وردت فيه .

    الرئيس : المدعي العام لا يكذب ...
    أنه لسان الشعب ( تصفيق ) لقد مضى عهد الكذب والكذابين
    وصحح بأمر الشعب ( تصفيق وهتافات ) ......
    باشر في دفاعك

    المتهم : ولو أن أنصف سيادته لما لجأ إلى هذا الافتراء
    وإذا هو لا يعرفني شخصيا معرفة حقيقية
    فأن أكثرية الناس سواء أكانوا في بغداد أو في خارج بغداد
    يعرفون من هو سعيد قزاز ويقدرون مدى صحة ادعائه .
    أن ما حملني على إتباع طريقة مراجعة السلطة العسكرية
    من تلقاء نفسي أولا ....
    قناعتي بأنني خدمت وطني بصدق وإخلاص
    ولم أرتكب شيئا يستوجب الهروب من العدالة
    وثانيا .... تصديقي لما أعلنه قادة الثورة في البداية
    من أنها ثورة على الأوضاع السابقة وأنها ليست ثورة حقد وانتقام
    بل أنها سوف تحاسب الذين تعتبرهم سيئين لوطنهم
    وتحاكمهم محاكمة عادلة أصولية

    وفي مواجهتي يوم 15 تموز لزعيم الثورة
    اللواء الركن عبد الكريم قاسم ( تصفيق )

    الرئيس : لا تقاطعوا الدفاع .....
    من الأصول الدفاع يسترسل وبعدئذ تكون الهتافات والتصفيق




    ترى ما الذي حصل بين سعيد قزاز والزعيم عبد الكريم قاسم ؟




    إلى حلقة أخرى

  4. #4

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    (( الحلقة الثالثة ))





    قال سعيد قزاز :

    (( وقصدي من هذه المقدمة تكذيب ما ادعاه المدعي العام
    بأنني أرديت الملابس النسائية خوفا من القتل
    ذلك الادعاء الذي لا نصيب له من الصحة ))



    ماجد محمد أمين .. رئيس الادعاء العام


    وما قاله القزاز صحيح تماما ................
    ولهذا حاول المهداوي لفلفة الموضوع بأي طريقة


    فاضل عباس المهداوي


    وتستمر المحاكمة ........

    يقول سعيد قزاز :

    (( وفي مواجهتي مع زعيم الثورة
    سيادة اللواء الركن عبد الكريم قاسم لاطفني بكلمات رقيقة
    وأكد لي بأني صديقه وأن الأوضاع تتطلب حجزي فترة من الزمن
    وبالنظر لمعرفتي الشخصية بسيادته
    عندما كنت أنا متصرف في كركوك
    وهو يشغل منصبا في مقر الفرقة الثانية
    فيه بينت له بصراحة تامة بأنني أقدر مسؤولياته كزعيم لحركة ثورية
    كما أتحمل أنا بدوري مسؤولية إعمالي
    إمام هيئة يؤلفها هو لمحاسبة المقصرين .
    وبعد ذلك جرى اعتقالي
    وبعد حين نشر القانون رقم 7 لسنة 1958 م
    ومع استغرابي لما أنطوى عليه من مفعول رجعي غير مسبوق
    فقد ذكرت كلمات الزعيم لي
    وأقنعت نفسي أن المحاكمات ستجري بالشكل الأصولي والقانوني
    ويجب علي انتظار النتيجة .
    ثم بدأت المحاكمات فوجدت أنها تسير على أسلوب خاص
    يستهدف التعرض للمتهمين والشهود وأهانتهم
    أكثر مما يستهدف إظهار الحقائق
    والاستماع إلى أقولهم
    وبررت هذا الأسلوب بأنه من مقتضيات فترة
    تعتبر من فترة الهياج
    ولابد أن يهدأ الحال وتأخذ الأمور مجراها الأصولي
    وجاء دوري أخيرا لكي أقف إمامكم بصفة متهم
    فلم يسمح لي في مواجهة المحامي
    الذي وكلته للدفاع عني في اليوم الأول
    ولم يتمكن من الحضور في الجلسة الأولى
    وعندما حضر في اليوم الثاني لم يفسح لي المجال للمواجهة معه
    إلا دقائق معدودات لا تتجاوز خمسة أو ستة ........ ))


    وهنا قاطع رئيس المحكمة كلام سعيد قزاز
    والتفت إلى المحامي وقال له :

    (( متى طلبت أيها المحامي
    مواجهة المتهم أو الحضور ولم نسمح !!! ؟ ))


    المحامي :

    (( سيادة الرئيس
    والحق يقال أنه لم يحل دوني ومواجهة المتهم أي عائق
    سوى أني تأخرت في الجلسة الأولى
    كما زعم المتهم بأني لم أحضر
    وإنما حضرت متأخرا لمدة خمسة دقائق بسبب ظروف قاهرة
    حالت دون تمكني من دخول قاعة المحكمة
    من شدة الزحام وأنني سمعت من الإذاعة
    بأن سيادة رئيس المحكمة يفتش عني
    وهذا أكبر دليل على حرصه
    وأنه يعز عليه أن يترك المتهم دقيقة واحدة
    بدون أن يحضر محامي . ))



    وهنا قال رئيس المحكمة
    وهو ينظر إلى سعيد والمدعي العام :

    (( لذلك نعتبر افتراء المتهم
    من جملة المفتريات علينا هذه الأيام
    ولكن الشعب لا تغيب عنه الحقيقة وهو يعرف الحقائق .
    لأن الشعب العراقي شعب ذكي
    ولا يمكن أن تنطلي عليه الأباطيل
    سواء من المتهم أو من غيره من المأجورين ))


    وتدخل الادعاء العام وقال :

    (( سيادة الرئيس ....
    وأزيدك على ذلك أن المحامي قد حضر قبل أن أتلي مطالعتي .....
    فتصوروا ثلاثة أيام نسي المتهم
    وأخذ يكذب فكيف أذا هو هرب بالعباءة يوم 14 تموز
    ولحد اليوم كيف لا ينسى !!! ؟ ))


    وضجت القاعة بالتصفيق

    وحين لاحظ رئيس المحكمة نظرات سعيد قزاز
    وهو يوزع نظراته للجمهور الذي يحضر المحاكمة
    وللمحامي والمدعي العام بكل شموخ وكبرياء

    وبرود تام قال :

    (( اتركوه ليستمر ... ( داوم ) حبل الكذب قصير ))


    ترى ماذا قال سعيد قزاز ..
    هذا ما سنعرفه في الحلقة القادمة


    (( ملاحظات مهمة ))


    الأولى :

    ذكر المتهم سعيد قزاز القانون رقم 7 لسنة 1958م ( مفعول رجعي )
    ومعنى القول محاكمة الذين شغلوا المناصب الحكومية
    ولو كانوا خارج الخدمة في العهد الملكي
    وهو يذكرني بقانون صدر في زمن صدام حسين سنة 1981 م
    ( يحاكم بالإعدام شنقا حتى الموت
    كل من انتمى لحزب الدعوى ولو بأثر رجعي )

    بمعنى حتى لو تخلى عن فكر هذا الحزب نهائيا
    مصيره الإعدام !!!!؟

    الفرق ( مفعول رجعي ) و ( أثر رجعي )
    والواقع في حينها استغربت جدا من هذا القرار
    كما يستغرب سعيد قزاز في مرافعته
    في حين القرار رقم 7 لا يشير إلى الإعدام ...
    ولكن قرار صدام حسين يشير إلى تنفيذ حكم الإعدام
    لمجرد الانتماء له في يوما ما .
    ولو تصفحنا كل قوانين العالم ....
    لا نجد مثل هذا القرار أبدا


    الثانية :


    ذكر المتهم سعيد قزاز
    أن الزعيم عبد الكريم قاسم لاطفه بكلمات رقيقة
    وأكد له بأنه صديقه .....
    كما حدث مع عبد السلام عارف
    والنص موجود في موضوع عبد السلام عارف
    بعد أبعاده عن منصب نائب القائد العام للقوات المسلحة
    ويبدو أن سعيد قزاز كان يقصد
    أن المرحوم عبد الكريم قاسم خدعه
    مثلما خدع الباشا نوري السعيد .



    الثالثة :


    المحامي الذي يتولى الدفاع عن سعيد قزاز
    منتدب من المحكمة
    وليس محامي مستقل .....
    ومن الواضح جدا أنه محامي نزيه !!!!!! ؟




    الرابعة :


    كلمة ( داوم ) كلمة عسكرية
    بمعنى داوم على التدريب أو الواجب
    والمعنى في المحاكمة
    ( أستمر في الكلام ) ....




    إلى حلقة أخرى

  5. #5

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    (( الحلقة الرابعة ))









    نظر سعيد قزاز للمحامي وقال :


    (( وها هو اليوم يحاول الدفاع عني
    بدون أن اتمكن من مواجهته
    وتنويره ببعض الحقائق عن القضايا التي أثيرت في المحكمة !!!
    وأما في الجلسات السابقة ... هي نفسها ....
    كان موقف المحكمة منذ البداية غير حيادي
    وتعرضت الى شتى الأهانات
    لا من رئيس المحكمة والمدعي العام فحسب
    بل حتى من أفراد لا توجد لهم أية صفة رسمية !!!!!؟ ))

    وقاطع حديثه رئيس المحكمة : هذه أرادة الشعب

    ولم يبالي سعيد قزاز و استمر في الكلام وهو يقول :


    (( الأمر الذي أقنعني
    أن مصيري تقرر قبل البدء في المحاكمة
    وما دامت الحياة مكتوبة .
    وما دام مصيري معلوما للجميع .....
    وما دمت لا اهاب الموت ولا المشنقة

    فأنني ادلي بهذه الأفادة لكي يصل صوتي الى خارج المحكمة
    الى خارج هذه القاعة الى اخواني العراقيين
    لكي اؤكد بأنني ...... ))

    وهنا ضجت قاعة المحكمة ...
    وسكت سعيد قزاز وهو ينظر اليهم بتهكم
    ويسمع الهتاف الذي يناشد المحكمة ... في شنقه
    والخلاص من شره ...

    هنا تدخل رئيس المكمة وقال :

    (( لا تقاطعوه .... دعوه يكمل
    حق الدفاع مقدس لأننا نعلق عليه لنظهر الحقائق فورا ))


    نظر سعيد لرئيس المحكمة وقال :


    (( لكي اؤكد لهم بأنني خدمتهم باخلاص وأمانة لمدة تزيز عن ثلاثين عام
    وأنني أذا أرتكبت خطأ فأني حقي في الدفاع عن نفسي ...
    وحرم علي ))

    رد عليه رئيس المحكمة :

    (( كيف حرم عليك !!! ؟
    دافع عن نفسك الأن .... هل منعناك من الدفاع ؟
    دافع حتى المساء وقل ما تشاء ))


    حينها قال سعيد بأسى :


    (( واوتي بي الى هذا المكان لكي أتلقى سيول من الشتائم والاهانات
    من المسؤولين .....
    ومن قبل فئة معينة ..... ))



    وتدخل رئيس المحكمة :
    الشعب يكيل الصاع صاعين لأنه الان حر وقوي .....

    وتعالى التصفيق والهتاف حتى هز القاعة

    ولم يبالي سعيد قزاز وقال :

    (( احضرت هنا خصيصا لهذا الغرض ...
    بدلا من الرعاية التي يسبغها كل قضاء حيادي
    حتى على أشد الناس اجراما ... حتى اللحظة التي تثبت فيها الجريمة
    ويصدر فيها الحكم ......
    لا اتناول شهادات الشهود في المناقشة
    لأنهم كانوا يوجهون ضدي منذ البداية ....
    وسمح لأحدهم أن يقرأ قصيدة
    قبل الدخول في الموضوع الأصلي ....
    بالسب والشتم ....... ))


    رئيس المحكمة : ألم نمنعها !!؟ .....
    منعت وقلنا له اقرأها بعد اكمال الشهادة


    وهنا رد عليه سعيد وقال :

    (( واستعمال كلمات بذيئة ....... !!!!
    يجب أن لا تقال في محكمة تحمل طابع الشعب
    ومن البديهي أن معظم الشهادات كانت .............

    ملفقة وكاذبة

    أو لا علاقة لها بمسؤوليتي الشخصية
    حتى الشاهد الوحيد الذي تجرأ وذكرني بشيء من الخير
    اثار غضب الرئيس والمدعي العام عليه

    وأرجو من الله أن يحرسه بعنايته ))





    الى حلقة أخرى


  6. #6

    تاريخ التسجيل
    Oct 2011
    المشاركات
    193
    مقالات المدونة
    4
    معدل تقييم المستوى
    13

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    اكثر من رائع
    شكرا جزيلا لك

  7. #7
    الصورة الرمزية سالي
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    6,879
    مقالات المدونة
    21
    معدل تقييم المستوى
    20

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    جميل جدا ...
    يعطيك العافية

  8. #8

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    عودة ميمونة أن شاء الله تعالى
    لمنتدى عراق الخير والمحبة


    شاكرا مروركم الكريم اعزائي

  9. #9
    الصورة الرمزية الارشيف
    تاريخ التسجيل
    Jun 2010
    المشاركات
    8,429
    مقالات المدونة
    222
    معدل تقييم المستوى
    10

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    رائع جدا ...
    نتمى منكم اكمال الموضوع لاهميته


  10. #10

    افتراضي رد: (( سعيد قزاز والصعود إلى المشنقة ))

    بارك الله فيك عزيزي الأرشيف
    وعذرا شديد على التأخير ... شاكرا الاهتمام


    خالص حبي وتقديري

صفحة 1 من 3 123 الأخيرةالأخيرة

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. نقد كتاب زراعة عضو استؤصل في حد أو قصاص
    بواسطة رضا البطاوى في المنتدى منتدى علوم القرأن والأحاديث النبوية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-24-2021, 08:24 AM
  2. اشهر المخطوطات العربية المزوقة
    بواسطة الارشيف في المنتدى منتدى التاريخ العربي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-01-2016, 12:49 PM
  3. جاسم محمد جعفر : لابد ان نلعب مع تايوان اليوم من اجل الفوز والصعود الى الصدارة
    بواسطة الكربلائي في المنتدى منتدى اخر مواضيع شبكة عراق الخير
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 11-17-2015, 11:11 AM
  4. قزاز
    بواسطة مهدي الموسوي في المنتدى منتدى السادة والاشراف
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 01-10-2015, 04:32 PM
  5. مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-31-2014, 02:10 PM

الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

المفضلات

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
RSS RSS 2.0 XML MAP HTML

جميع آلمشآركآت آلمكتوبه تعبّر عن وجهة نظر صآحبهآ ,, ولا تعبّر بأي شكل من الاشكال عن وجهة نظر إدآرة آلمنتدى