والي عليّاً والحَسَنْ ، ثمَّ الحُسينْ
والساجدَ المعروفَ زينَ العابدينْ
والباقرَ البَقَرَ العلومَ بطرْف ِعينْ
والصادقَ النَشَرَ التفقّهَ كلّ حينْ
والكاظمَ الغيظ المُسمّى بالسجينْ
وعليَّ كانَ المُرتَهَنْ ، عندَ الهجينْ !
وجوادَ ما جادَتْ بمثله ِ حورُ عِينْ
وعليَّ مَنْ كانَ الهُدى للعالمينْ
ثمَّ ابنهُ الحَسَنَ الإمامَ المُستبينْ
ثمَّ الإمامَ المُرتجى للمؤمنينْ
تلقى الإله بنظرة ٍ وقرير عَينْ .

25 ـ 2 ـ 2014م