حالة من الحيرة تنتابنى وأنا أتناول ظاهرة كهذه، مصرى «يبهر العالم» خارج مصر، بينما مصر لا تكاد تعرفه، يعرفه فحسب أهل الاختصاص ويبجلونه ويحترمونه، وما أن يسمعوا اسمه حتى ترى وجوههم وقد أشرقت، مؤكدين على أن «مصر ولادة». ...

أكثر...