منذ إعلان انتخاب السيدة هالة شكرالله رئيسة لحزب الدستور، دارت معارك طاحنة على مواقع التواصل الاجتماعى.. فى البداية هللت بعض الأوساط كونها امرأة قبطية، لكن المتشددين المسيحيين تباروا فى الحديث عن زواجها من مواطن مسلم، ودار جدال عنيف بين مؤيد ومعارض، كأنها ترشحت للمجلس الملى العام.. فجأة اكتشف المتجادلون أن الرئيس الشرفى للحزب الدكتور محمد البرادعى، فتم تحميل السيدة كل ما نسب إلى البرادعى، بدءًا من حرب الخليج الثانية، حتى فض اعتصام رابعة، مع فاصل من الاتهامات المعروفة بالعمالة والخيانة.. ...

أكثر...