على مدى يومين، تابعنا بكثير من الفضول والترقب والألم- أخبارًا و«توك شو»- مصير المخرج الشاب محمد رمضان، فقد اختفى أثره فى منطقة «باب الدنيا» بسانت كاترين فى سيناء، حيث كان فى رحلة سفارى مع 7 من زملائه، وهاجمتهم عاصفة من الأمطار والثلوج، وتاهت تحت أقدامهم خريطة طريق النجاة، وتم إنقاذ أربعة منهم كانوا بين الحياة والموت، وعثر على الثلاثة الآخرين جثثًا هامدة، وبقى محمد رمضان تائهًا لا نعرف مصيره، وطالت ساعات الانتظار قبل الإعلان عن اكتشاف جثته، وبقيت رحلته مع الموت دراما واقعية وحقيقية، لا يعرف تفاصيلها كاملة سواه. ...

أكثر...