للأسف! هذه هي الحقيقة: لدي مذكراتي الخاصة أعبث بكتابتها من حين لآخر، قد يبدو بعضها مكتوباً بالسريانية أو مُعادلات الكيمياء التي لن يفهمها سواي، بينما تظلّ البقيّة في حجم مقالة أو مقالة ونصف. كبيرة الحجم؟ السبب في ذلك عادتي بعدم تدوين ما طرأ في حياتي وحسب، وإنما اكتشفت أنني لم أكن أدوّن سوى كل ما ...

هذه التدوينة من المذكرات: هاتفي الذكي .. دمّر حياتي ظهرت في البداية في موقع عالم التقنية.



أكثر...