الدبلوماسيون المصريون لا يحتاجون لمن يدافع عنهم، فما يقومون به لخدمة الوطن هو خير شاهد على وطنيتهم، ولا يقلل من ذلك تعود البعض على كيل الاتهامات لبعضهم دون الاستناد إلى وقائع مثبته ولأسباب غير مفهومة، مع الأخذ فى الاعتبار أن دبلوماسيينا هم جزء من المجتمع المصرى، قابل أن يقع أحدهم فى الخطأ، لكن المعيار الأساسى هنا هو كيف تتعامل مؤسسة الخارجية مع من يقع فى الخطأ، هل تتهاون معه أو تتستر عليه، أم أنها تحاول إصلاح الخطأ، وبتر العضو التالف إذا استدعى الأمر ذلك. ...

أكثر...