مقدمة:نحن أحوج ما نكون هذه الأيام إلى التدريب على مستوى آخر من علاقاتنا ببعضنا البعض، ولا أنكر أن فزعى يزداد من تمادى تدنى أنواع المناقشات الجارية (بالألفاظ والتفكير) دون عمق الوعى ومسئولية التواصل بالاختلاف الحيوى بديلا عن النفاق أو التباهى.عثرت فى أوراقى القديمة على هذه الطلقات التى تعلمت بعضها من مرضاى، فحدّثت بعضها، وأملت أن توصّل رسالة أشعر أننا فى حاجة إليها الآن أكثر من أى وقت، فقد آن الآوان. (1)‏إذا‏ ‏استغنيت‏ ‏عن‏ ‏الاحتياج‏ ‏للناس، ‏فلا تنس‏ ‏حاجة‏ ‏الناس‏ ‏إليك. ...

أكثر...