سعت الدول المتقدمة منذ عقود طويلة إلى وضع الإنسان فى بؤرة اهتمامها القصوى، لكونه أساس التقدم، فى شتى مجالات الحياة، فأنشأت له نظامًا تأمينيًا يجعله مطمئنًا على رعايته الصحية، دون خوف من تقلبات الحياة فى أوقات الضيق والأزمات.وأنشأت تلك الدول جهات رقابية تضع معايير عالمية لقياس مستوى الرعاية الصحية المقدمة للفرد، فى ظل نظام تأمين صحى ترعاه شركات تأمين صحى حكومية وخاصة، والكل يخضع لمعايير الجودة دون تهاون من قبل الجهات الرقابية. ...

أكثر...