تركت بلادها تتقسم إلى 6 أقاليم مختلفة، وأصبحت وكرا آمنا لتنظيم القاعدة وكل المنظمات التكفيرية والإرهابية وصراع طائفى خطير بين الحوثيين «الشيعة»، والسنة، وركزت اهتمامها بالشأن المصرى، ومهاجمة مؤسساتها ورموزها، وهو تدخل سافر لا يمكن قبوله لا منها ولا من غيرها. ...

أكثر...