المشهد لا يتوقف أبدًا عند صورة المرشح الرئاسى، ولا لونه ولا طبيعة زيه، ولا اسم المؤسسة التى ينتمى إليها.. المشهد أكبر وأعم.. يتكون من عدة صور، أقلها قيمة صورة المرشح، وأكبرها قيمة وأكثرها خطورة ما يتم بناؤه فوق هذه الصورة، أو ما يتم تمهيده من أجل عبور تلك الصورة من نفق الترشح إلى حيث نور الكرسى الرئاسى.الأهم هنا ليست الصورة. ولا ملامح صاحبها. سواء كان مشيرًا أو مرشحًا سابقًا فى انتخابات الرئاسة الماضية، أو مرشحًا غامضًا يظهر فجأة.. المعطيات التى تصحب كل مرشح فى طريقه نحو كرسى الرئاسة هى الأهم.. ...

أكثر...