لا يحق لى التصويت فى انتخابات الأهلى، ولكنى مثل غالبية الناس لى فى هذا النادى ما يجعلنى أملك حقوق الانحياز لطرف دون الآخر، وفى هذه المرة أستطيع أن أقول أن المكسب الحقيقى ليس فى فوز محمود طاهر، ولكن فى هزيمة خصمه إبراهيم المعلم، لكى ينأى الأهلى بنفسه عن السياسة وما يمثله المعلم فى هذه السياسة، فشل جمال مبارك فى ركوب النادى عن طريق حسام بدراوى وحاول خيرت الشاطر فى مدينة نصر ومع روابط المشجعين وفشل لأسباب مفهومة، المعلم شريك أساسى فى الزمنين اللذين ثار الناس على رموزهما، حسن حمدى ومن يمثلهم حسن حمدى يعرفون مهارات صاحب دار الشروق وجريدة الشروق، ويعرفون أنه لم يكلفهم شيئا، يحدث فى كل مكان الآن ...

أكثر...