للأسف يريد البعض أن يتحول بها من ضحية من ضحايا العنف الممنهج إلى أداة لتحقيق مكاسب سياسية ونقابية وربما مالية والمتاجرة بدمائها الطاهرة، والمتاجرة الآن تتم من خلال من يريدون التخلص من مجلس نقابة الصحفيين ليس بالانتخابات، ولا بعقد جمعية عمومية طارئة لسحب الثقة من المجلس، أو حتى حضور الجمعية العمومية العادية التى أٌجلت لمرتين لعدم اكتمال النصاب القانونى، فلم يحضرها على الأكثر سوى عشرين صحفيا معظمهم من أعضاء المجلس. أقول من حق الصحفيين سحب الثقة من مجلسهم وقتما يشاءون طالما أنهم ليسوا على قدر المسئولية.. ...

أكثر...