عندما طلبت من الرئيس عدلى منصور فى لقائه بالمثقفين أن يوسّع دائرة الحوار ويلتقى بعدد من المفكرين (دون أن أُسميهم) الذين كانوا فى خندق 30 يونيو ثم افترقت بهم السُبُل بعد 3 يوليو، كان الاسم الأبرز فى ذهنى هو عبدالرحمن يوسف.. الشاب الذى التقيته لأول مرة فى مطار القاهرة عام 2007 مع عدد كبير من نبلاء حركة كفاية فى انتظار الدكتور عبدالوهاب المسيرى العائد من إحدى رحلات علاجه.. عرّفنى بنفسه هكذا «عبدالرحمن يوسف.. ...

أكثر...