منذ 30 يونيو 2013 وجماعة الإخوان تحمل على عاتقها الحرب بالوكالة ضد كل المؤسسات العسكرية والشرطية فى مصر، فالإخوان اليوم يمثلون الطابور الخامس المدعوم من أمريكا وتركيا وإسرائيل وقطر لإجهاد الجيش المصرى، القوى العسكرية الوحيدة الباقية فى المنطقة العربية، خاصة بعد انهيار الجيوش العربية فى دول العراق وسوريا واليمن وليبيا، ولم يتبق إلا جيش مصر هو المستهدف الوحيد لعملية التصفية والتى تبدأ بعده مراحل أولها، كما تكشف الأوراق السرية لقيادات الإخوان، التى تم ضبطها مع التنظيمات الإرهابية، تشويه صورة قيادات الجيش المصرى، ثم بدأت الخطة الثانية لتكسير عظام الجيش من خلال استخدم عملاء الإخوان ممن يطلقون على ...

أكثر...