منذ أن حمل اللواء محمد إبراهيم حقيبة وزارة الداخلية، والرجل لا عمل بارز له وفاعل وقوى، غير أنه شارك فى عشرات مراسم (الجنازات)، لشهداء الشرطة من جنود وأفراد وضباط، من خيرة شباب هذا الوطن الذين يسهرون على حمايته، والحفاظ على أمنه وأمانه، وطرد الترويع والرعب من قلوب المواطنين.اللواء محمد إبراهيم، لم يظهر كرامة حقيقية فى حماية أبنائه من الأيدى الخسيسة والخائنة التى تمتد لتقتل وتسفك دمائهم، وتحرق وتدمر ممتلكاتهم، وتهدد زوجاتهم وأطفالهم، ويتعامل بيد مرتعشة مع الخارجين على القانون والبلطجية فى الشوارع. ...

أكثر...