قالت دراسة سنوية شاملة إن التسلل الإلكترونى لأغراض التجسس يتزايد بشكل حاد فيما تلعب جماعات وحكومات من شرق أوروبا دورا متناميا.

وقالت شركة فيريزون للاتصالات فى تقريرها السنوى عن سرقة البيانات إن التسلل بهدف التجسس فى عام 2013 يعود إلى مقيمين فى الصين وغيرها من دول شرق آسيا بنسبة 49%، لكن دولا فى شرق أوروبا لاسيما الدول الناطقة باللغة الروسية يعتقد أنها كانت وراء 21% من الانتهاكات.

ولا يلقى بكل اللوم فى التجسس الإلكترونى على الحكومات. وأرجع محققون من فيريزون وشركتى مكافى وكاسبرسكاى وشركات خاصة أخرى ووكالات عامة 11% من هجمات التجسس إلى جرائم منظمة و87% إلى حكومات.





أكثر...