أثارت وفاة راقص فى أحد أحياء الفقيرة فى ريو دى احتجاجات عنيفة، ودفعت إلى إجراء تحقيق أمس الخميس، فى الدور الذى ربما قامت به الشرطة المسلحة.

وتسبب الحادث فى توتر كبير فى ريودى جانيرو قبل 49 يوماً من انطلاق كأس العالم.

وقال جيلبرتو ريبيرو، قائد الشرطة المدنية فى ضاحية إيبانيما السياحية، إن الضباط الذين جرى استجوابهم كانوا يقومون بدورية فى أحد الأحياء الفقيرة فى وقت متأخر يوم الاثنين الماضى.

وكان الضباط يؤدون عملهم عندما قتل الراقص دوجلاس رافائيل دا سيلفا بيريرا، 26 عاما، بالرصاص، ويعمل رافائيل لصالح شبكة تليفزيون "تى.فى جلوبو".

واحتج سكان الحى الفقير بشدة فى كوباكابانا بعد العثور على جثة الراقص، الثلاثاء الماضى، ومقتل شخص آخر، 27 عاما، بالرصاص فى رأسه أثناء الاحتجاجات على الحادث.



أكثر...