الأولون يعرفون أكثر..الأسبقون أجادوا قراءة واقعهم وحل ألغاز واقعنا..الراحلون مخلصون فى حبهم لهذا الوطن، ضحوا بأجسادهم وتركوها أسفل الأرض تتفاعل مع عمليات التحلل المعروفة، وأبقوا على أرواحهم تطل علينا من أحد شبابيك البرزخ، تراقب واقعنا المصرى المرتبك، وتتعامل مع مخاوف الشارع من السيسى بعد أن تحول إلى مرشح رئاسى، ومن مصير صباحى الذى يواجه امكانيات دولة مجندة لخدمة منافسه، وتوتر الناس من إرهاب الإخوان المسلمين. ...

أكثر...