أحترم مشاعرى وأنا أقرأ الأخبار مضطرا فى محاولة لمواكبة أحوال بلدى أولا، ومن ثمَّ: أحوال خلق الله فى أرض الله، وقد تصورت أنه قد يكون مفيدا بين الحين والحين أن أدعو القارئ أن يشاركنى بعض ما يدور بذهنى ووجدانى حول بعض أخبار مما أقرأ، وإليكم عينة مما وصلنى مؤخرا: صباح السبت 26 إبريل 2014، من أخبار، وما تلاها من تداعياتالخبر الأول: إفراج أمريكا عن طائرات الأباتشى لمصر لم أفرح، ولم أرفض، واعترانى الشك المعتاد فى تصرف هذه الدولة الغنية الغبية، فأنا أقيس تصرفاتها بعلاقتها بإسرائيل أولا، ثم بالدولار ومحاولة فرضه على العالم، ثم إنى أحيانا أقرأ حجم ديونها ولا أفهم شيئا، وأخاف من تحريكها مخابراتها لتأليب ...

أكثر...