ما تم الكشف عنه بشأن السيدة الأمريكية ذات الأصول المصرية التى استأجرت شقة فى عابدين لإيواء أطفال الشوارع، واستخدامهم فى المظاهرات، يجعلنا نذرف دموعًا ساخنة على مصر وأحوالها بعد أن استباحها «اللى يسوى واللى ما يسواش»، لتخريبها وتمزيقها وإفساد شعبها، فتكالب عليها أولاد السفلة من أبنائها ومن الغرباء، وتفننوا فى إيجاد وسائل مبتكرة من الخيانة والعمالة، مثل هذه الأمريكية التى استخفت بأبسط قواعد الضيافة لتستكمل ألاعيب اللهو الخفى الذى اختفى تمامًا من مسرح الأحداث بعد القبض على قيادات الجماعة الإرهابية، وتقديمهم للمحاكمة. ...

أكثر...