أنا
الهدوء في داخلي ... بحيرة ... ساكنة ... تثيرها أضعف النسيمات


أنا كتلت شوق .. ووله ... تائه لايعلم الطريق ... وأنت طريقي .. الضائع


أسير نحوك ................ أبحث عنك ...


وتزداد غربتي .... وأزداد بعدا عنك ...


وأقبض عليك بيدي ... فتسيل من بين أناملي ... كالرمل ...
ش

وتقبض يدي على الخواء ... وتتكاثف الهموم ... فتمتص كل مقاومة لدي


وتلفني سلبية ... يتساوى عندها ... الفرح والألم ....


فمن