أداء اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية حتى الآن يلقى معارضة شديدة، تصل إلى حد الهجوم ضدها، نظرا لتخبطها فى عدد كبير من القرارات الصادمة، والمعقدة لسير العملية الانتخابية بدلا من تيسيرها.فى أول اختبار للجنة سقطت فيه بجدارة، برفضها اتخاذ خطوة فاعلة حيال الخرق الواضح للقانون، عندما سمحت بفتح أبواب مقرات الشهر العقارى يوم أجازة رسمية، ليتمكن المرشح حمدين صباحى من جمع التوكيلات القانونية التى تمكنه من شرعية خوض الانتخابات. ...

أكثر...