عزيزي الأب ، عزيزتي الأم و عزيزي المعلم هناك بعض الاحتياطات التي يجب اتباعها لتجنيب أطفالنا مشاكل التلعثم وهي الأتي :-
o قلل من العوامل التي قد تؤدي إلى زيادة الضغط النفسي والتوتر العصبي لدي الطفل.
o اعط الطفل الفرصة الكافية للتعبير عن نفسه بدون مقاطعه.
o الابتعاد عن ما يؤدي إلى استعجال الطفل في الكلام .
o لا توجه له أي كلمات و لا تساعده في الكلام و لا تحاول أن تقول ما يريد أن يقول.
o لا تنظر بعيدا عنه أو تغير من تعابير وجك ولكن انظر و استمع اليه جيدا حتى ينتهي " كن مستمعا جيدا ".
o لا تطلب و لا تجبر طفلك على أن يتحدث أمام الأشخاص الاخرين أو الذين لا يرغب في الكلام معهم.
o لا تطلب من طفلك أن يبطىء أو يأخذ نفساً قبل الكلام فهذه الاقتراحات تزيد الحالة سؤاً في الغالب.
o لا تهزأ منه و لا تدع أحدا يهزأ منه.
o لا تعقابه و لا تشجعه على الكلام، لا تقل له أنت تتكلم بشكل جيد أو تقل له أنت كلامك فيه صعوبة أو خطاء كثير.
o تجنب ذكر المشكلة والتحدث فيها أمامه.
o إذا لاحظت أن الطفل لديه القدرة في التعبير بطلاقة حاول استغلالها أطول مده ممكنة باستمراره في الحديث معك.
o إبعاد الطفل عن جو المشاحنات والخلافات والمواقف المؤلمة نفسياً .
o عدم إعطاءه أي تنبيه حول مشكلة التلعثم.
o إبعاده عن الأطفال الذين لا يمكن أن يفهموا التعليمات ويسخرون منه.
o أبعاده عن الأطفال الذين يعانون من نفس المشكله.
o عدم إحراج الطفل في الكلام أو إكثار الاسئله عليه عندما يكون محرج أو متعب أو مريض أو غاضب لان ذلك يؤدي ألي تلعثم أكثر في الكلا م.
o لاتخلق الخوف في نفسه بل الثقة والتفاؤل.
o يجب تعاون الجميع لتحقيق النجاح.
o تجنب الحديث مع الطفل عندما تكون مشغولا باداء أي عمل أو مستعجل.
o شجعه على ان يؤدي بعض الاعمال و زوده بالمديح الملائم.
o اذا استمرت المشكلة اعرض الطفل على اخصائي امراض التخاطب للعلاج.
إعداد
الأخصائي / عبد الله الصقر
ماجستير علاج امراض التخاطب