((( الزبير بن العوام )))
** الاسم الكامل الزبير بن العوام الأسدي القرشي، أبو عبد الله.
** لقب حواري رسول الله وأول من سل سيفاً في الإسلام
** تاريخ الميلاد 28 ق.هـ / 594م
** تاريخ الوفاة 36 هـ / 656م
** مكان الوفاة البصرة
** مكان الدفن البصرة
••••ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ••••
** ((( زوجاتةهم ))) أسماء بنت أبي بكر
زينب بن مرثد
أم خالد بنت خالد بن سعيد
الرباب بنت أنيف
أم كلثوم بنت عقبة
عاتكة بنت زيد
تماضر بنت الأصبغ.
••••ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ••••
**أ ((ولاد الذكور )): عبد الله، عروة، المنذر، عاصم، المهاجر، جعفر، عبيدة، عمرو، خالد، مصعب، حمزة
** (( الإناث )): خديجة، أم الحسن، عائشة، حفصة، حبيبة، سودة، هند، رملة، زينب
••••ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ••••
أمه: صفية بنت عبد المطلب بن هاشم
إخوته:السائب ،عبد الرحمن ،عبد الله
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
** ((( سبب قلة روايته للحديث ))) كان حريصًا على ملازمة رسول الله، إلا أنه لم يروِ الكثير من الأحاديث؛ فعن عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قُلْتُ لِلزُّبَيْرِ : مَا لِي لاَ أَسْمَعُكَ تُحَدِّثُ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ كَمَا أَسْمَعُ ابْنَ مَسْعُودٍ وَفُلاَنًا وَفُلاَنًا؟! قَالَ: أَمَا إِنِّي لَمْ أُفَارِقْهُ مُنْذُ أَسْلَمْتُ، وَلَكِنِّي سَمِعْتُ مِنْهُ كَلِمَةً "مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ".

** ((( جهاده))) معركة بدر:
عن الزبير قال: "لقيت يوم بدر عبيدة بن سعيد بن العاص وهو مدجج لا يرى إلا عيناه, وكان يكنى أبا ذات الكرش فحملت عليه بالعنزة فطعنته في عينه فمات فأخبرت أن الزبير قال لقد وضعت رجلي عليه ثم تمطيت فكان الجهد أن نزعتها يعني الحربة فلقد انثنى طرفها" قال عروة: "فسأله إياها رسول الله فأعطاه"غريب تفرد به البخاري

معركة أحد:
بدأت معركة أحد وكان وقودها الأول حملة لواء أهل مكة بني عبد الدار، فخرج طلحة بن أبي طلحة وكان شديد الباس قوي البنية، فتقدم على جمل وسط الميدان ونادى للمبارزة، فلم يخرج أحد وساد صمت شديد، فوثب له الزبير بن العوام قبل أن ينيخ جمله حتى صار معه على الجمل ثم أسقطه أرضا وذبحه من رقبته، فكبر وكبر معه الرسول والمسلمون.
** خيبر:
تبارز في خيبر مع ياسر اليهودي أخو مرحب اليهودي الذي صرعه علي بن أبي طالب ومرحب اليهودي هذا بطل خيبر من يهود، خرج أخوه ياسر اليهودي للمبارزة فخرج له الزبير فقالت أمه صفية عمة الرسول: إذ يُقتل الزبير ابني، فقال الرسول: بل ابنك يقتله، وفعلا صرع الزبيرُ ياسرا.
** اليرموك:
كانت المعركة الفاصلة ضد الروم وكان عدد جيش الروم أكثر من 200 ألف. عن ابن المبارك: أنبأنا هشام عن أبيه أن أصحاب رسول الله قالوا للزبير: "ألا تشد معك قال إني إن شددت كذبتم", فقالوا: "لا نفعل", فحمل عليهم حتى شق صفوفهم فجاوزهم وما معه أحد, ثم رجع مقبلا فأخذوا بلجامه فضربوه ضربتين ضربة على عاتقه بينهما ضربة ضربها يوم بدر, قال عروة: "فكنت أدخل أصابعي في تلك الضربات ألعب وأنا صغير", وقيل أن هذه الوقعة هي يوم اليمامة.

*** قتله غدرا رجل يدعى عمرو بن جرموز، فقد طعنه في ظهره وهو يصلي, وقد توعد النبي قاتله بالنار.
الزبير بن العوام 946379_5193640581451