محمد بن حشر الفطيماني الظهيري السهلي


شجاع وفارس وكان له نيه بالغزو لحدا القبايل كعادة اهل الجزيره في نجد فجاته عجوز تطلب من ابن حشر ان يكون ولدها معهم وديعه وعند الغزو واحوفهم للابل علم اهلها ووحدثت المعركه وفقد ابن حشر الوديعه فامرهم بالاأنهزام بالابل اما هو فرجع في ليل ولقاء الولد مقيد وافتكه من بين القوم وعود لربعه بنوماس وعز فقال الابيات والتي اصبحت مثل للشجاعه والوفاء
يقول ابن حشر




والله ماأخليً خوي يارجاجيـل=
أما نجا أو تهف الـروح وايـاًه


أما سلمنا من هل القول والقيل=


والآهمزنا همزة مقيـط ورشـاه



أمه على شوفته ماتمـرح الليـل=


وأنا وديعة ورب البيت مـولاه



المرجلـة ماتجـي إلا بالغرابيـل=


وصبر" على المكرهية والملاقـاة



والا الردى راهي" هيل" بلا كيل=


من دوره فالرخاء والضيق يلقاه



منقوول