شبكة عراق الخير :متابعة بقلم ضياء حميو  “Dia Hamio” كعراقي وكشرق أوسطي لم أدرك إلى أي درجة كنتُ مُهانا ومُذلا إلى أن وصلتُ إلى الدنمارك عام 1997، فأعاد لي القانون الدنماركي إنسانيتي، ورغم ذلك؛ لم يستطع طوال أكثر من عشرين عاما أن يداوي جروح الإهانة والمذلة في روحي، تلك التي عشتها أو التي عاشها أسلافي. ...

أكثر...