يبقى دائمًا الحراك دافعًا للثورات، تلك حقيقة تاريخية، الاعتراف بها لا يحتاج تدقيقا ولا تمحيصا.أقول قولى هذا.. بعد الظهور غير المكتمل للنجوم خلال تظاهرات استكمال الثورة، بغض النظر عن وجود كل منهم فى فصيل مختلف سياسيًا، وكأن العمل الثورى والتضحية يجب أن تكون بشباب الأحزاب والجماعات فقط!يا سادة أين مؤيدو الإخوان، ولماذا لم يظهروا وكلهم نجوم كبار، أين تريكة وخشبة وغيرهما كثر، ظهروا وتألقوا، عندما كان الأمر جليًا لهم، وإن أكد لهم من يديرون حملة د. محمد مرسى أن النجاح قادم لا محالة، لدرجة أنهم قدموا التهانى وحولوا المشهد لـ«زفة» بنجاح الرئيس مقدمًا.. ...

أكثر...