يمهد الإعلامى البارز حمدى قنديل مذكراته «عشت مرتين» بالقول إنه سيتحدث عن تجربته دون الانزلاق فى إعطاء الدروس، ويقول إنه لأن يروى الوقائع إلا ما رأيته بعينى أو سمعته بأذنى، ويؤكد: «لن أعمد إلى تبييض صفحتى أو تلويث خصومى، لى بالطبع أصدقاء طوتهم دوامة الزمن، كما أن هناك من اختاروا أن يعادونى لأننى أخالفهم الرأى، لكننى أرجو أن أكون منصفا لأصدقائى، عادلا مع غرمائى، إذ ليس فى نيتى الانتقام». ...

أكثر...