جاء قرار تأجيل الدراسة بالمدارس والجامعات، مثيراً للجدل، وفاتحاً لأكثر من ملف تعيشه مصر منذ ثلاث سنوات، أهمها ملف عدم الاستقرار وآخرها ملف الاحتجاج، وإعادة التفكير فى أكثر من طريق.. القرار من شأنه إرباك النصف الثانى من العام الدراسى، خاصة بالنسبة لطلاب الشهادات العامة، وهو ما يزيد التعقيد فى أمور المناهج، والقرار كما نعلم جاء نتيجة شقين، الأول هو الوضع الأمنى، فهناك مخططات تخريبية تستهدف التعليم والطلبة واستقرار الدراسة. ...

أكثر...