".. ثُمَّ رَدَدْنَاهُ أَسْفَلَ سَافِلِينَ إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ"، لا أكاد أتصور أسفل سافلين من هذا الذى تقوم به شركات الدواء وشركات السلاح لكسب الأموال على حساب المرضى، والفقراء، والحياة. المحنة التى يمر بها البشر المتحضرون جدًا، الديمقراطيون جدًا، الأحرار المدافعون عن حقوق الإنسان جدًا هى من أخبث ما وصل إليه هذا الكائن الذى رضى أن يظل فى أسفل سافلين ولا يسعى "لأجر غير ممنون".كتبت أمس أنه قد بلغنى عن زميلة مختصة فى أمراض كبد الأطفال "أ.د. ...

أكثر...